كلمة تشجيعية فى وقت الامتحانات
صفحة 1 من اصل 1
كلمة تشجيعية فى وقت الامتحانات
عزيزي إن يسوع ينتظرك على الشاطئ لكي يغير لك الأوقات والأزمنة ويعطيك خططة الصحيحة التى رسمها لك في مشيئته وهي أن تكون ناجحاً.. ليس هذا فقط بل ويكون لك أفضل, ربما عزيزي يكون الإرهاق والتعب الذي أنت فيه يحجب عنك معرفته كما كان التلاميذ، لكنه كان يعرفهم جيداً كما يعرفك ويحبهم جداً كما يحبك, فهو موجود هذه حقيقة.. ولديه خطط النجاح فهي لك كما أعطاها للتلاميذ في عدد 6 " فقال لهم ألقوا الشبكة إلى جانبالسفينة الأيمن فتجدوا..
صديقي لا يزعجك الواقع الذي أنت فيه وتقف بلا حراك ويسلب منك الذي في يدك حتى لو كان
قليل, القليل الذي لديك في يده يستطيع أن يفعل به الكثير " بركة الرب هي تغني ولا يزيد معها تعباً", إذا التلاميذ وقفوا عند هذه المرحلة وقالوا إننا تعبنا كثيراً والوقت صباح ولا يصلح للصيد, لو فعلوا هذا وغلبهم اليأس والظروف والواقع الذي يقول لا يصلح لكانوا لم يصلوا الى 153, ولكن أنظر ما فعله التلاميذ في الجزء الثاني من عدد 6 " فألقوا ولم يعودوا يقدرون أن يجذبوها من كثرة السمك" إذاً المسألة ليست قدرتك أو الظروف أو ما يقوله الواقع, لكن الثقة في كلمته وطاعتها "ألقوا.. فتجدوا.
عندما تنتهي محاولاتنا
يبدأ هو ..,
ثق في كلامه ووعده لك لأنه يريدك أن تكون ناجحاً في كل دوائر حياتك كما كان مع يوسف فهو معك وهو لم يتغير أبداً, ثق ولا تستسلم لسلبيات الماضي وخبرات من حولنا السلبية.. أنت شخص مختلف لأنك ابن لله فهو الذي يتحكم في كل ما حولك وما لك في حالة الثقة وطاعة كلامه,
عندما وثق التلاميذ وأطاعوا عوضهم عن كل تعب أضعاف أضعاف من لا شئ الى 153 في رمية واحدة للشبكة ليست ضربة حظ ولكن هذا ما قاله وكانت كافية وعوضتهم عن كل تعب وسهر, ثق أن هذا الوقت هو وقت التعويض رغم كل ما حولك من ظروف صعبة وواقع يقول أنه لا ينجح و لا ينفع أو أنه لا وقت.....
تأكد أن كل هذه الظروف تؤكد أنه وقت النجاح لأنه عندما تنتهي محاولاتنا يبدأ هو ..,
تستطيع أن تفعلها به ومعه..
المواد كثيرة والوقت قليل والمناهج طويلة, تستطيع أن تفعلها به ومعه..
صديقي ما عليك سوى أن ترفض كل كلام وخبرات سلبية من الماضي, وتكتشف خطته وتثق فيه وتضع نفسك وذهنك في يديه وابدأ بكل ثقة وهو يقودك وستصل في هذة المرة ليس فقط 100% ولكن 153 .. لأنة يريدك ناجحاً
صديقي لا يزعجك الواقع الذي أنت فيه وتقف بلا حراك ويسلب منك الذي في يدك حتى لو كان
قليل, القليل الذي لديك في يده يستطيع أن يفعل به الكثير " بركة الرب هي تغني ولا يزيد معها تعباً", إذا التلاميذ وقفوا عند هذه المرحلة وقالوا إننا تعبنا كثيراً والوقت صباح ولا يصلح للصيد, لو فعلوا هذا وغلبهم اليأس والظروف والواقع الذي يقول لا يصلح لكانوا لم يصلوا الى 153, ولكن أنظر ما فعله التلاميذ في الجزء الثاني من عدد 6 " فألقوا ولم يعودوا يقدرون أن يجذبوها من كثرة السمك" إذاً المسألة ليست قدرتك أو الظروف أو ما يقوله الواقع, لكن الثقة في كلمته وطاعتها "ألقوا.. فتجدوا.
عندما تنتهي محاولاتنا
يبدأ هو ..,
ثق في كلامه ووعده لك لأنه يريدك أن تكون ناجحاً في كل دوائر حياتك كما كان مع يوسف فهو معك وهو لم يتغير أبداً, ثق ولا تستسلم لسلبيات الماضي وخبرات من حولنا السلبية.. أنت شخص مختلف لأنك ابن لله فهو الذي يتحكم في كل ما حولك وما لك في حالة الثقة وطاعة كلامه,
عندما وثق التلاميذ وأطاعوا عوضهم عن كل تعب أضعاف أضعاف من لا شئ الى 153 في رمية واحدة للشبكة ليست ضربة حظ ولكن هذا ما قاله وكانت كافية وعوضتهم عن كل تعب وسهر, ثق أن هذا الوقت هو وقت التعويض رغم كل ما حولك من ظروف صعبة وواقع يقول أنه لا ينجح و لا ينفع أو أنه لا وقت.....
تأكد أن كل هذه الظروف تؤكد أنه وقت النجاح لأنه عندما تنتهي محاولاتنا يبدأ هو ..,
تستطيع أن تفعلها به ومعه..
المواد كثيرة والوقت قليل والمناهج طويلة, تستطيع أن تفعلها به ومعه..
صديقي ما عليك سوى أن ترفض كل كلام وخبرات سلبية من الماضي, وتكتشف خطته وتثق فيه وتضع نفسك وذهنك في يديه وابدأ بكل ثقة وهو يقودك وستصل في هذة المرة ليس فقط 100% ولكن 153 .. لأنة يريدك ناجحاً
mena kamel- عدد الرسائل : 4
تاريخ التسجيل : 12/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى